responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ميزان الحكمة المؤلف : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    الجزء : 2  صفحة : 1450
[2005] الاعتبار بما فعل الله بإبليس الكتاب * (ولقد خلقناكم ثم صورناكم ثم قلنا للملائكة اسجدوا لادم فسجدوا إلا إبليس لم يكن من الساجدين * قال ما منعك ألا تسجد إذ أمرتك قال أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين) * [1]. (انظر) الحجر: 28 - 42، الإسراء: 60 - 65، الكهف: 50، 51، طه: 116 - 120، ص: 71 - 85. - الإمام علي (عليه السلام): فاعتبروا بما كان من فعل الله بإبليس، إذ أحبط عمله الطويل وجهده الجهيد [الجميل] وكان قد عبد الله ستة آلاف سنة، لايدرى أمن سني الدنيا أم من سني الآخرة عن كبر ساعة واحدة [2]. - الإمام الصادق (عليه السلام): أمر الله إبليس بالسجود لآدم، فقال: يا رب وعزتك إن أعفيتني من السجود لآدم لأعبدنك عبادة ما عبدك أحد قط مثلها، قال الله جل جلاله: إني احب أن

[1] الأعراف: 11، 12.
[2] نهج البلاغة: الخطبة 192.اطاع من حيث اريد
[3]. [2006] الاستعاذة بالله من الشيطان الكتاب * (وقل رب أعوذ بك من همزات الشياطين * وأعوذ بك رب أن يحضرون) *
[4]. * (فإذا قرأت القرآن فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم) *
[5]. * (فلما وضعتها قالت رب إني وضعتها أنثى والله أعلم بما وضعت وليس الذكر كالانثى وإني سميتها مريم وإني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم) *
[6]. * (وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله إنه سميع عليم) *
[7]. - الإمام علي (عليه السلام): أحمد الله وأستعينه على مداحر الشيطان ومزاجره [مزاحره]، والاعتصام من حبائله ومخاتله
[8]. (انظر) عنوان 379 " الاستعاذة ". الشيطان 1451 [2007] عداوة الشيطان للإنسان الكتاب * (إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا إنما يدعو
[3] البحار: 63 / 250 / 110.
[4] المؤمنون: 97.
[5] النحل: 98.
[6] آل عمران: 36.
[7] الأعراف: 200.
[8] نهج البلاغة: الخطبة 151.

اسم الکتاب : ميزان الحكمة المؤلف : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    الجزء : 2  صفحة : 1450
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست