responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 4  صفحة : 492

الحسين [بن سيف‌] عن أبيه سيف بن عميرة النخعيّ‌[1].

[بيان الطريق إلى محمّد بن عيسى‌]

و ما كان فيه عن محمّد بن عيسى فقد رويته عن أبي- رضي اللّه عنه- عن سعد ابن عبد اللّه، عن محمّد بن عيسى بن عبيد اليقطينيّ. و رويته عن محمّد بن الحسن- رضي اللّه عنه- عن محمّد بن الحسن الصفّار، عن محمّد بن عيسى بن عبيد اليقطينيّ‌[2].

[بيان الطريق إلى محمّد بن مسعود العيّاشيّ‌]

و ما كان فيه عن محمّد بن مسعود العيّاشيّ فقد رويته عن المظفّر بن جعفر بن المظفّر العلويّ- رضي اللّه عنه- عن جعفر بن محمّد بن مسعود، عن أبيه أبي النضر محمّد ابن مسعود العيّاشيّ- رضي اللّه عنه-[3].

[بيان الطريق إلى ميمون بن مهران‌]

و ما كان فيه عن ميمون بن مهران فقد رويته عن أحمد بن محمّد بن يحيى العطّار- رضي اللّه عنه- عن أبيه، عن جعفر بن محمّد بن مالك، عن أبي يحيى الأهوازيّ‌


[1]. سيف بن عميرة- بفتح العين- النخعيّ الكوفيّ، وثقه الشيخ في الفهرست و العلامة في الخلاصة و ابن شهرآشوب في المعالم غير أن الأخير قال بوقفه، و قد حكى عن الشهيد( ره) أنه قال في شرحه على الإرشاد:« ربما ضعف بعضهم سيفا و الصحيح أنّه ثقة» و له كتاب و الطريق اليه فيه الحسين بن سيف و هو مهمل.

[2]. محمّد بن عيسى بن عبيد بن يقطين مولى بنى أسد بن خزيمة، يكنى أبا جعفر و اختلف فيه، ضعفه الشيخ في الفهرست و الرجال، و وثقه النجاشيّ، و قال المصنّف بعدم اعتماد شيخه ابن الوليد على ما تفرد به من كتاب يونس، و روى الكشّيّ عن عليّ بن محمّد القتيبي قال: كان الفضل( يعنى ابن شاذان) يحب العبيدى و يثنى عليه و يمدحه و يميل إليه و يقول: ليس في أقرانه مثله، و الأصل في جرحه ابن الوليد و تبعه المصنّف ثمّ الشيخ، و لعلّ الجرح لروايات رواها في قدح الاجلاء أمثال زرارة و محمّد بن مسلم و محمّد بن النعمان و أبي بصير و بريد العجليّ.

و بالجملة طريق المصنّف إليه صحيح.

[3]. محمّد بن مسعود بن عيّاش السلمى السمرقندى المعروف بالعياشى، يكنى أبا النضر و هو من عيون هذه الطائفة، جليل القدر، كثير التصانيف، له كتب تزيد على مائتي مصنف و كان أول عمره عامى المذهب و سمع حديث العامّة و أكثر منه ثمّ تبصر و ذلك في حداثة سنه، و سمع أصحاب عليّ بن الحسن بن فضال و عبد اللّه بن محمّد بن خالد الطيالسى و جماعة من شيوخ الكوفيين و البغداديين و القميين، و كان يروى كثيرا عن الضعفاء، و الطريق إليه حسن.

اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 4  صفحة : 492
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست