responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 4  صفحة : 476

محمّد بن خالد بن عبد اللّه البجليّ القسريّ و هو كوفيّ عربيّ‌[1].

[بيان الطريق إلى مبارك العقرقوفيّ‌]

و ما كان فيه عن مبارك العقرقوفيّ فقد رويته عن الحسين بن إبراهيم بن تاتانة- رضي اللّه عنه- عن عليّ بن إبراهيم بن هاشم، عن أبيه، عن محمّد بن سنان، عن مبارك العقرقوفيّ الأسديّ‌[2].

[بيان الطريق إلى أبي الحسين محمّد بن جعفر الأسديّ‌]

و ما كان فيه عن أبي الحسين محمّد بن جعفر الأسديّ- رضي اللّه عنه- فقد رويته عن عليّ بن أحمد بن موسى؛ و محمّد بن أحمد السّنانيّ، و الحسين بن إبراهيم بن أحمد بن هشام المؤدّب- رضي اللّه عنهم- عن أبي الحسين محمّد بن جعفر الأسديّ الكوفيّ- رضي اللّه عنه-[3].

[بيان الطريق إلى عمرو بن جميع‌]

و ما كان فيه عن عمرو بن جميع فقد رويته عن أبي- رحمه اللّه- عن أحمد بن إدريس، عن محمّد بن أحمد، عن الحسن بن الحسين اللّؤلؤيّ، عن الحسن بن عليّ بن يوسف، عن معاذ الجوهريّ، عن عمرو بن جميع‌[4].


[1]. محمّد بن خالد بن عبد اللّه القسرى الكوفيّ كان والى المدينة، يروى عن الصادق عليه السلام، و كان أبوه أمير الحجاز و ولى العراقين بعد الحجاج قبل يوسف بن عمرو كان رجل سوء يقع في على أمير المؤمنين عليه السلام و قيل كان هو والى المدينة فقط لا ابنه محمّد و ذلك قول بلا تحقيق لما روى الكليني ج 3 ص 462 و الشيخ أيضا في صلاة الاستسقاء ما يدلّ على خلافه، و حفصة في الطريق و في بعض النسخ« خفقة» غير مذكور.

[2]. مبارك العقرقوفى هذا غلام شعيب العقرقوفى الأسدى ولاء، يروى عن أبي الحسن موسى عليه السلام، و هو متحد مع مبارك غلام شعيب و مع مبارك بن عبد اللّه مولى بنى أسد، و أمّا الطريق إليه فضعيف بمحمّد بن سنان على المشهور.

[3]. محمّد بن جعفر الأسدى له كتاب و هو الذي يروى عنه الكليني بلا واسطة و هو محمّد بن جعفر بن محمّد بن عون الأسدى أبو الحسين الكوفيّ ساكن الرى و يقال له محمّد ابن أبي عبد اللّه و كان ثقة في نفسه الا أنّه يروى عن الضعفاء، و المشايخ الثلاثة في الطريق اجتماعهم يورث الاعتماد فخبره حسن كالصحيح.

[4]. عمرو بن جميع- بضم الجيم- أبو عثمان الأزديّ البصرى قاضى الرى ضعيف‌[ الحديث‌] و له كتاب، و في الطريق إليه الحسن بن الحسين اللؤلؤى الثقة، لا الذي استثناه ابن الوليد من رجال نوادر الحكمة و تبعه المؤلّف فهو الحسن بن الحسين اللؤلؤي الضعيف و فيه معاذ بن ثابت الجوهريّ و هو مهمل له كتاب كما في« ست».

اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 4  صفحة : 476
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست