responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 4  صفحة : 438

[بيان الطريق إلى حفص بن البختريّ‌]

و ما كان فيه عن حفص بن البختريّ فقد رويته عن أبي؛ و محمّد بن الحسن- رضي اللّه عنهما- عن سعد بن عبد اللّه؛ و عبد اللّه بن جعفر الحميريّ جميعا عن يعقوب ابن يزيد، عن محمّد بن أبي عمير، عن حفص بن البختريّ الكوفيّ‌[1].

[بيان الطريق إلى أحمد بن أبي عبد اللّه البرقيّ‌]

و ما كان فيه عن أحمد بن أبي عبد اللّه البرقيّ‌[2] فقد رويته عن أبي؛ و محمّد بن موسى بن المتوكّل- رضي اللّه عنهما- عن عليّ بن الحسين السعدآباديّ، عن أحمد بن أبي عبد اللّه البرقيّ‌[3].

[بيان الطريق إلى زيد بن عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب عليهم السّلام‌]

و ما كان فيه عن زيد بن عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب عليهم السّلام فقد رويته عن أبي؛ و محمّد بن الحسن- رضي اللّه عنهما- عن سعد بن عبد اللّه، عن أبي الجوزاء المنبّه بن عبد اللّه، عن الحسين بن علوان، عن عمرو بن خالد، عن زيد بن عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب عليهم السّلام‌[4].

[بيان الطريق إلى أسماء بنت عميس في خبر ردّ الشّمس على أمير المؤمنين عليه السّلام‌]

و ما كان فيه عن أسماء بنت عميس في خبر ردّ الشّمس على أمير المؤمنين عليه السّلام في حياة رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله فقد رويته عن أحمد بن الحسن القطّان قال: حدّثنا أبو- الحسين محمّد بن صالح قال: حدّثنا عمر بن خالد المخزوميّ قال: حدّثنا أبو نباتة، عن محمّد بن موسى، عن عمارة بن مهاجر، عن أمّ جعفر و أمّ محمّد[5] ابنتي محمّد بن جعفر[6] عن أسماء


[1]. حفص البخترى البغداديّ كوفيّ الأصل وثقه النجاشيّ و غيره، و الطريق إليه صحيح.

[2]. أحمد بن أبي عبد اللّه محمّد بن خالد البرقي ثقة و هو صاحب كتاب المحاسن و سيأتي عنوانه أيضا من المؤلّف.

[3]. على بن الحسين السعدآبادي لم يوثقه أحد و لكنه من مشايخ الاجازة فالظاهر اعتباره، فالطريق معتبر أو صحيح كما في المنهج.

[4]. زيد بن عليّ بن الحسين بن على عليهم السلام يكنى أبا الحسين كان جليلا ورعا فقيها شهيدا، و الحسين بن علوان عامى و لم يوثق، و عمرو بن خالد بترى وثقه ابن فضال و له كتاب كبير، و الاصحاب ضعفوا الطريق لمكان الحسين و عمرو.

[5]. في بعض النسخ« و أم موسى».

[6]. الظاهر أن رجال الطريقين هذا و ما يأتي كلهم من رجال العامّة و روى المؤلّف- رحمه اللّه- الخبر من طريقهم محتجا به عليهم و الفضل ما شهدت به الاعداء، و روى في العلل و غيره أخبارا أوضح سندا ممّا ذكر هاهنا.

اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 4  صفحة : 438
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست