responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 4  صفحة : 433

ابن هاشم، عن أبيه، عن الرّيّان بن الصلت‌[1].

[بيان الطريق إلى الحسن بن الجهم‌]

و ما كان فيه عن الحسن بن الجهم فقد رويته عن محمّد بن عليّ ماجيلويه- رضي اللّه عنه- عن عليّ بن إبراهيم بن هاشم، عن أبيه، عن الحسن بن الجهم‌[2].

[بيان الطريق إلى عبد الرّحيم القصير]

و ما كان فيه عن عبد الرّحيم القصير فقد رويته عن جعفر بن عليّ بن الحسن ابن عليّ بن عبد اللّه بن المغيرة الكوفيّ، عن جدّه الحسن بن عليّ، عن العبّاس بن عامر القصبانيّ، عن عبد الرّحيم القصير الأسديّ‌[3] و قيل له: الأسديّ لأنّه مولى بني أسد.

[بيان الطريق إلى الحسين بن أبي العلاء]

و ما كان فيه عن الحسين بن أبي العلاء فقد رويته عن أبي- رضي اللّه عنه- عن سعد بن عبد اللّه، عن محمّد بن الحسين بن أبي الخطّاب، عن موسى بن سعدان، عن عبد اللّه بن أبي القاسم، عن الحسين بن أبي العلاء الخفّاف مولى بني أسد[4].


[1]. الريان- بفتح المهملة و تشديد الياء المثناة- كما في القاموس- و فتح الصاد و سكون اللام- البغداديّ الأشعريّ القمّيّ، خراسانيّ الأصل يكنى أبا على من أصحاب أبى الحسن الرضا و الجواد عليهما السلام و كان ثقة صدوقا، له كتاب، و الطريق إليه حسن كالصحيح.

[2]. بفتح الجيم و سكون الهاء و هو ابن بكير بن أعين، يكنى الحسن أبا محمد، شيبانى و قد ينسب الى زرارة و يقال: الحسن بن الجهم الزرارى، كان من أصحاب أبى الحسن الرضا و أبيه الكاظم عليهما السلام ثقة و له كتاب، و الطريق إليه حسن كالصحيح.

[3]. عبد الرحيم بن روح- بفتح الراء- القصير الأسدى الكوفيّ، عده الشيخ من أصحاب الصادقين عليهما السلام، و يظهر من المصنّف أن كتابه معتمد، و حكم بمدحه المجلسيّ كما حكاه الوحيد( ره) عنه، له مكاتبات مع الصادق عليه السلام جاء في بعض جواباتها ترحم الامام عليه، و الطريق إليه فيه جعفر بن على و هو غير مذكور.

[4]. الحسين بن أبي العلاء الخفاف الأعور أبو عليّ الكوفيّ العامرى مولاهم هو و أخواه على و عبد الحميد كانوا من أصحاب الصادقين عليهما السلام و الحسين أوجههم( جش) أقول ان كان أخوه عبد الحميد هو عبد الحميد بن أبي العلاء الأزديّ الكوفيّ فهو ثقة عند النجاشيّ و العلامة فإذا كان الحسين أوجه منه فربما يفهم توثيقه. و له كتب و أمّا الطريق إليه ففيه موسى بن سعدان و هو ضعيف، و عبد اللّه بن أبي القاسم و لا نعلم من المراد به.

اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 4  صفحة : 433
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست