[4]. أي لم يحصل أسباب زواله مثل أن يكون الناس
يرضون به و ينقادون له.
[5]. يعني من لا يعرف حقك و لا يعظمك فلا يجب عليك
تعظيمه و تكريمه، و في بعض النسخ« من لم يرحب لك فلا ترحب له». و رحب المكان- من
باب التفعيل- وسعه، و ترحب به أحسن وفده و قال له: مرحبا.
[6]. الهزاهز الفتن التي يفتتن الناس بها و
البلايا الموجبة للحركة.
[7]. أي لا يكلفهم ما لا يطيقونه، و في حديث
الكافي« لا يتحامل للاصدقاء» أي لا يتحمل الآثام لاجلهم.
اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق الجزء : 4 صفحة : 354