[1]. قال العلّامة المجلسيّ- رحمه اللّه-: ينبغي
حمل الصياح على أن يكون بوجه يختص بايقاظ أحدهما كأنّ يصيح في أذنه، و لذا لم يذكر
الاصحاب الصياح بل قالوا:
يوقظ أحدهما.
[2]. في المصباح الحقو- بفتح الحاء و سكون القاف-:
موضع شد الازار و هو الخاصرة. و قوله« تغار هذه على هذه- الخ» من الغيرة أي في
الاكل و الشرب كما قاله الفاضل التفرشى، و زاد في الكافي و التهذيب« متزوّجة»
فالمعنى ظاهر، ثمّ اعلم أن الخبر موقوف لم يسنده الى المعصوم عليه السلام فلذا لا
نرقمه، و أبو جميلة الأسدى ضعيف قالوا:
هو كذاب يضع الحديث.
[3]. ظاهره التملك مع العوض و ربما يقيد بما يأتي
تحت رقم 5709 عن إسحاق بأن ذلك إذا كانوا ملاء.