[1]. ليس في الكافي و التهذيبين قوله« لك» و
الظاهر أن مخرجها موتها، و مخرجه أن يظهر له بالعلامات أنّها ابنتها( م ت) و قال
الفاضل التفرشى: الخبر يدلّ على أن الأمة لا تكون فراشا بالوطى و كذا ما في
الأحاديث الآتية.
[2]. الظاهر كما في الكافي و التهذيبين هو عبد
الحميد بن إسماعيل دون من عنونه المصنّف في المشيخة من عبد الحميد بن عواض أو عبد
الحميد بن أبي العلاء الأزديّ.
[3]. قيل: إنّه محمول على عدم احتمال كون الولد
له، و لعلّ هذا الحمل مبنى على أن الأمة تصير بالوطى فراشا، و لم يثبت فعلى فرض ثبوته
فالظاهر لحوق الولد به و صيرورة أمه أم ولد.
[4]. في بعض النسخ« سليمان مولى طربال» و في
الكافي و التهذيب مثل ما في المتن.
[5]. قوله« ليس هذه مثل تلك» أي في الصورة الأولى
يوصى له بالدار فقط لقوة التهمة لخروجها من الدار، و في الثانية يوصى له بالدار و
المال معا لضعف التهمة.( المرآة).
اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق الجزء : 4 صفحة : 315