[1]. أي لظنّهم أنّه كافر من الكفّار فقتلوه في
حال حربهم مع الكفّار أو غيره من الأحوال التي يجوز قتل الكفّار فيها، أو أنهم
يجعلونه ترسا لهم، أو لم يمكن الاحتراز عن قتله، أو كانوا قتلوه خطأ.
[2]. الظاهر من كلام الفقهاء أن الكفّارة على
القاتل، و يمكن حمل الحديث عليه بارجاع الضمير في« يعتق» الى القاتل لكن لا يلائمه
قوله:« ثم علم به الامام».( سلطان).
[4]. رواه الكليني ج 7 ص 377 بإسناده عن السكونى،
و قال العلامة في التحرير:
من داس بطن إنسان حتّى أحدث ديس
بطنه حتّى يحدث ثيابه أو يفتدى ذلك بثلث الدية لرواية السكونى و فيه ضعف- انتهى، و
قال صاحب المسالك: ذهب جماعة الى الحكومة لضعف المستند و هو الوجه.
اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق الجزء : 4 صفحة : 147