[1]. هو أبو سيّار الكوفيّ الثقة، و في الطريق
إليه القاسم بن محمّد الجوهريّ و هو واقفى غير موثق بل ضعيف.
[2]. و يرد على وارث المقتول ثلاثة أرباع الدية.(
م ت).
[3]. قال الشهيد- رحمه اللّه- في درايته:« كلما
كان محمّد بن قيس عن أبي جعفر فهو مردود لاشتراكه بين الثقة و الضعيف» أقول: كونه
محمّد بن قيس الثقة ممّا لا ريب فيه لانّ له كتاب قضايا أمير المؤمنين عليه السلام
و ليس لسميّه، و الخبر أقوى قرينة على ذلك و هكذا الكلام في جميع أبواب كتاب
القضاء، قال النجاشيّ: محمّد بن قيس أبو عبد اللّه البجليّ ثقة كوفيّ روى عن أبي
جعفر و أبي عبد اللّه عليهما السلام له كتاب القضاء المعروف رواه عنه عاصم بن
الحميد الحناط و قال الشيخ في الفهرست: محمّد بن قيس البجليّ له كتاب قضايا أمير
المؤمنين عليه السلام، عاصم بن حميد عنه، و قال المصنّف- رحمه اللّه- في المشيخة:«
ما كان فيه عن محمّد بن قيس فقد رويته عن أبي- رضي اللّه عنه- عن سعد ابن عبد
اللّه، عن إبراهيم بن هاشم، عن عبد الرحمن بن أبي نجران، عن عاصم بن حميد، عن
محمّد بن قيس.
[4]. العرّاف- كشدّاد-: الكاهن و المنجّم و الذي
يدّعى علم الغيب. و القائف: هو الذي يثبت النسب أو يعلمه بالآثار و النظر الى
أعضاء المولود و القيافة.
[5]. أي إقراره، كان فيه أن اعتراف العقلاء على
أنفسهم مسموع من غير نظر الى صلاح و فساد.
اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق الجزء : 3 صفحة : 50