[1]. مروى في الكافي ج 5 ص 151 مسندا عن أبي عبد
اللّه عليه السلام و له صدر.
[2]. رواه في العيون ص 198 في الحسن كالصحيح عن
الرضا عليه السلام رفعه عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله، و زاد في آخره« أو ضره
أو ما كره» و سيأتي في المجلد الرابع.
[3]. سيأتي في أوائل المجلد الرابع في حديث مناهى
النبيّ صلّى اللّه عليه و آله عن شعيب بن واقد، عن الحسين بن زيد، عن الصادق، عن
آبائه عليهم السلام، عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله هكذا« قال: و من غش
مسلما في شراء أو بيع فليس منا و يحشر يوم القيامة مع اليهود لانهم أغش الخلق
للمسلمين» و روى في عقاب الاعمال نحوه.
[4]. رواه الكليني ج 5 ص 168 بسند ضعيف عن عروة بن
عبد اللّه عن أبي جعفر عليه السلام قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله.
[5]. قال ابن الأثير في النهاية: التلقى هو أن
يستقبل الحضرى البدوى قبل وصوله الى البلد و يخبره بكساد ما معه كذبا ليشترى منه
سلعته بالوكس و أقل من ثمن المثل. و قال الفيض- رحمه اللّه- بعد نقله: الظاهر أنّه
في الحديث أعم منه، و في الكافي« تجارة» بدل« طعاما».
[6]. رواه الكليني ج 5 ص 168 بسند صحيح عن منهال و
هو غير معنون في الرجال نعم عنونه المصنّف في المشيخة و ذكر طريقه إليه و صحح
العلامة الطريق.
[7]. ظاهره التحريم بل فساد البيع، و المشهور
الكراهة.
اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق الجزء : 3 صفحة : 273