[1]. يدل على تأكد استحباب زيارته عليه السلام في
خصوص منتصف شعبان.
[2]. يعني و ان كانا أفضل مرتبة لكنه في ثواب
الزيارة متساوون.
[3]. و ذلك لان جل الشيعة يومئذ في العراق و
الحجار و زيارتهم للرضا عليه السلام يستلزم تحمل المشقة العظيمة للبعد، و الثواب
على قدر المشقة، و قيل: لانه لا يزوره الا الاثنا عشرى بخلاف أبي عبد اللّه الحسين
عليه السلام فانه يزوره جميع فرق الشيعة بل بعض العامّة، و الأول أظهر.
اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق الجزء : 2 صفحة : 582