[1]. يونس بن يعقوب ثقة و في طريق المصنّف إليه
الحكم بن مسكين و لم يوثق صريحا و هو حسن، و يعقوب بن قيس أبوه لم يوثق أيضا و رواه
الكليني بطريق قوى عن يونس عن أبيه في الكافي ج 4 ص 303.
[2]. العرج- كفلس-: عقبة بين مكّة و المدينة(
المراصد) و قيل قرية من أعمال الفرع على أيّام من المدينة.
[3]. المراد أعمال مكّة و توابعها التي لا يجوز
لاحد أن يدخلها بدون الاحرام. و تهامة أرض أولها ذات عرق من قبل نجد الى مكّة و ما
وراءها بمرحلتين( المصباح المنير).
[4]. الجحفة- بضم الجيم هي مكان بين مكّة و
المدينة محاذية لذى الحليفة من الجانب الشاميّ قريب من رابغ بين بدر و خليص و هي
أقرب من العرج الى مكّة.
[5]. بطن مر موضع بقرب مكّة من جهة الشام نحو
مرحلة.
[6]. قوله« كان عليّ بن الحسين عليهما السلام-
الخ» داخل في حديث معاوية كما في الكافي ج 4 ص 304، و وضع السكين في يد الصبى على
المشهور محمول على الاستحباب( المرآة).
اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق الجزء : 2 صفحة : 434