[1]. أوسط وادى العقيق أو آخره كما تقدم، و بريد
البعث أوّله.( م ت).
[2]. قوله« صلّيت» أي للاحرام« قلت ما يقول
المحرم» من نيّة العمرة المتمتّع بها الى الحجّ لفظا مع القصد( م ت).
[3]. الظاهر أن هذه الجملة من كلام المؤلّف- رحمه
اللّه- و حمل الخبر على الاتقاء عليهم أو التقية و يدلّ عليه خبر إدريس بن عبد
اللّه في التهذيب ج 1 ص 468 قال:« سألت أبا عبد اللّه عليه السلام عن الرجل يأتي
بعض المواقيت بعد العصر كيف يصنع؟ قال: يقيم الى المغرب، قلت: فان أبى جمّاله أن
يقيم عليه، قال: ليس له أن يخالف السنّة، قلت: أ له أن يتطوّع بعد العصر؟ قال: لا
بأس به و لكنّى أكرهه للشّهرة و تأخير ذلك أحبّ- الخ».