[1]. أي إذا أردت المسافرة في يوم العيد فلا تخرج
الا بعد الإتيان بالصلاة. فيدل على كراهة السفر أو حرمته بعد الصبح ما لم يصل
العيد كما قاله المولى المجلسيّ رحمه اللّه.
[2]. أي لو أزيل الانهماك في الاشتغال بالامور
الدنيوية الذي هو كالغطاء في المنع عن رؤية الحقائق بالموت.( مراد).
[3]. أورده أيضا في باب النوادر من كتاب الصوم تحت
رقم 2058 عن حنان بن سدير عن عبد اللّه بن دينار عنه عليه السلام.
اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق الجزء : 1 صفحة : 511