[1]. قوله« بتقدير» أي بما ينبغي أن أكون عليه من
القدر، و« تدبير» أي بما يترتب على من المصالح من جلب المنافع و دفع المضار، و«
تبصير» أي على بصيرة و علم،« بغير تقصير» أى بغير أن تجعلنى قاصرا عما ينبغي أن
أكون عليه.( مراد).
[2]. يعني ظلمة البطن و ظلمة الرحم، و ظلمة
المشيمة ظاهرا.
[3]. اما من القيلولة كما في نظيره الذي يأتي في
الجنة، أو بمعنى الغموس على صيغة الفعيل بمعنى المصدر من المقل بمعنى الغمس.(
سلطان).
اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق الجزء : 1 صفحة : 492