[1].« العفو» اما منصوب بتقدير اطلب أو يكون
مفعولا مطلقا حذف فعله أي اعف العفو، أو مرفوع بالخبرية و مبتدؤه محذوف أي مطلوبى
العفو. و ظاهر العبارة ثلاثمائة مكرّرا فيكون ستمائة و المشهور« العفو» ثلاثمائة.
[2]. في بعض النسخ« بك تنزل كل حاجة» و الظاهر أن«
كل حاجة» مبتدأ تقدم عليه خبره و هو« منزل» على صيغة اسم المفعول من الانزال و«
بك» متعلق به، و تقديمه عليه للحصر كما قال الفاضل التفرشى.
[3]. القصر اضافى بالنسبة الى الاستكبار و عدم
التضرع، و ليس بحقيقي لمكان التفضل.
[4]. أي لا تمتنى حتّى تغفر لى و لو لا ذلك لهلكت
غما.