[2]. كما في رواية سليمان بن خالد عن أبي عبد
اللّه عليه السلام المروية في التهذيب ج 1 ص 171 و رواية معاوية بن عمّار عنه عليه
السّلام.
[3]. رواه في ثواب الأعمال ص 158 بسند ضعيف عن
الباقر عليه السلام.
[4]. الأولى أن يقرأ في الثلاث في كل ركعة بعد
الحمد بالمعوذتين و التوحيد و ان قرء في الركعتين من الشفع في إحداهما احدى
المعوذتين و التوحيد و في الأخرى أخراهما و التوحيد و في الوتر بالمعوذتين و
التوحيد ثلاث مرّات لكان جامعا بين الاخبار أيضا( م ت) راجع التهذيب ج 1 ص 171.
[5]. روى الكليني في الكافي ج 3 ص 449 بإسناده عن
إسماعيل بن جابر أو عبد اللّه ابن سنان قال:« قلت لابى عبد اللّه عليه السّلام:
انى أقوم آخر الليل و أخاف الصبح، قال: اقرأ-- الحمد و أعجل و أعجل». و في التهذيب
ج 1 ص 233 في الصحيح عن عبد اللّه بن سنان قال:
« سمعت أبا عبد اللّه عليه السلام
يقول: إذا قمت و قد طلع الفجر( يعنى الأول) فابدأ بالوتر ثمّ صل ركعتين ثمّ صل
الركعات إذا أصبحت». و هذا الخبر يدلّ على أن ايقاع الوتر بالطمأنينة أفضل من
ايقاع الجميع مدرجا.
اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق الجزء : 1 صفحة : 485