[2]. في طريقه أحمد بن محمّد بن يحيى العطّار و لم
يوثّق صريحا الا أنّه يكون من مشايخ الاجازة( جامع الرواة) و عند العلامة الطريق
صحيح.
[3]. أي الركوع مع الامام و ان قدر عليه لئلا
يتكرر عليه الركوع، نعم لو كان قد سجد السجدتين للاولى عند قيام الامام الى
الثانية كان له أن يركع مع الامام في الثانية، كما إذا منع من الركوع و السجود
حتّى يرفع القوم رءوسهم فركع و سجد و لحق بالصف كما مر( مراد).
اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق الجزء : 1 صفحة : 419