[1]. المشهور بين الاصحاب اشتراط كون الكفن من جنس
ما يصلى فيه الرجال و كراهة الكتان و السواد، و استحباب القطن الابيض.( م ت).
[2]. العصب- بالمهملتين و اسكان ثانيها- ضرب من
برود اليمن سمّي بذلك لأنّه يصنع من العصب و هو نبت باليمن( التذكرة) و في بعض
النسخ« القصب» و هو ثياب ناعمة، و في النهاية:
العصب: برود يمنية يعصب غزلها أي
يجمع و يشد ثمّ يصبغ و ينسج فيأتي موشيا لبقاء ما عصب منه أبيض لم يأخذه صبغ.
[3]. في القاموس كفة القميص- بالضم-: ما استدار
حول الذيل أو كل ما استطال كحاشية الثوب و الرمل و حرف الشيء لان الشيء إذا
انتهى الى ذلك كف عن الزيادة و من الثوب طرته العليا التي لا هدب فيها و حاشية كل
شيء. و المزرر في بعض النسخ« المزرور».
اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق الجزء : 1 صفحة : 147