responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مستدرك سفينة البحار المؤلف : النمازي، الشيخ علي    الجزء : 8  صفحة : 628
تفسيره بالشفاعة [1]. باب أنهم الصافون والمسبحون وصاحب المقام المعلوم (2). تفسير علي بن إبراهيم: عن أبي عبد الله (عليه السلام) في قوله تعالى: * (وما منا إلا له مقام معلوم) * قال: نزلت في الأئمة والأوصياء من آل محمد (عليهم السلام) مناقب ابن شهرآشوب وتفسير فرات بن إبراهيم مثله (3). وفي دعاء رجب الوارد عن الناحية المقدسة: اللهم إني أسألك بمعاني جميع ما يدعوك به ولاة أمرك - إلى أن قال في وصفهم: - وآياتك ومقاماتك التي لا تعطيل لها في كل مكان يعرفك بها من عرفك، لا فرق بينك وبينها إلا أنهم عبادك - الخبر. وفي دعاء إذن الدخول في الحرم الشريف: الحمد لله الذي من علينا بحكام يقومون مقامه لو كان حاضرا في المكان - الخبر. وفي خطبة أمير المؤمنين (عليه السلام) يوم الغدير ما يناسب هنا. فراجع إلى الإقبال للسيد (4). باب الآيات المؤولة بقيام القائم صلوات الله عليه (5). باب فيه سائر ما ورد في قيام القائم (عليه السلام) (6)، وتقدم في " أيي ". ويأتي في " هدى ": وجه تسمية مولانا الحجة بن الحسن صلوات الله عليه بالقائم (7). ويستحب القيام عند ذكر هذا اللقب، لما روي في كتاب إلزام الناصب (8) عن

[1] ط كمباني ج 15 كتاب الإيمان ص 133، وجديد ج 68 / 117. (2 و 3) ط كمباني ج 7 / 108، وجديد ج 24 / 87. (4) الإقبال ص 461، وط كمباني ج 20 / 131، وجديد ج 97 / 113. (5) ط كمباني ج 13 / 11، وجديد ج 51 / 44. (6) ط كمباني ج 7 / 124، وجديد ج 24 / 163. (7) ط كمباني ج 13 / 7، وجديد ج 51 / 28. (8) إلزام الناصب ص 81.

اسم الکتاب : مستدرك سفينة البحار المؤلف : النمازي، الشيخ علي    الجزء : 8  صفحة : 628
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست