responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مستدرك سفينة البحار المؤلف : النمازي، الشيخ علي    الجزء : 1  صفحة : 201
قال علي بن إبراهيم: ذلك يوم القيامة ينادي مناد: ليقم أبو بكر وشيعته، وعمر وشيعته، وعثمان وشيعته، وعلي وشيعته [1]. ويأتي في " روى ". وهذه الروايات وغيرها في البحار [2]. الباقري (عليه السلام): أيها الناس أنه ليس شئ أحب إلى الله ولا أعم نفعا من حلم إمام وفقهه، ولا شئ أبغض إلى الله ولا أعم ضررا من جهل إمام وخرقه - الخبر [3]. أحوال الأئمة الأربعة للعامة والتضارب في مناقبهم ومثالبهم [4]. تحف العقول: الكاظمي (عليه السلام): إذا كان الإمام عادلا كان له الأجر وعليك الشكر، وإذا كان جائرا كان عليه الوزر وعليك الصبر [5]. يأتي في " ثلث " و " جمع " و " صلى " و " حرف " ما يتعلق بذلك. كنز جامع الفوائد وتأويل الآيات الظاهرة معا: قال: العقول أئمة الأفكار، والأفكار أئمة القلوب، والقلوب أئمة الحواس، والحواس أئمة الأعضاء [6]. ام أيمن يأتي ذكرها في " يمن "، وام الكتاب في " كتب ". قوله تعالى حكاية عن هارون: * (يابن أم لا تأخذ بلحيتي) * وعلة أنه لم يقل: يابن أبي [7]. / أمن. أمن: ما يتعلق بقوله تعالى: * (آمن الرسول بما انزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله) * - الآيات، نزلت ليلة المعراج حين صار إلى ساق العرش، فقال تعالى: * (آمن الرسول بما انزل إليه من ربه) * فأجاب مجيبا عنه وعن امته: * (والمؤمنون كل آمن بالله) * [8].

[1] جديد ج 8 / 10. وفيه حديث الرايات. ص 14 و 15، وط كمباني ج 3 / 292 و 293.
[2] ط كمباني ج 7 / 145، وج 8 / 615، وج 9 / 250 و 296، وج 13 / 140، وجديد ج 37 / 305، وج 38 / 154، وج 24 / 264، وج 33 / 404، وج 52 / 142، والبرهان، سورة الإسرى ص 610 و 611.
[3] ط كمباني ج 8 / 737، وجديد ج 34 / 335.
[4] كتاب الغدير ط 2 ج 5 / 278 - 288.
[5] ط كمباني ج 4 / 149، وجديد ج 10 / 247.
[6] ط كمباني ج 1 / 33، وجديد ج 1 / 96.
[7] ط كمباني ج 5 / 275، وجديد ج 13 / 219.
[8] ط كمباني ج 9 / 125 و 135 و 186 و 253، وج 6 / 175 و 265 و 393، وج 4 / 101، وجديد ج 36 / 216 و 262، وج 37 / 320 و 62، وج 16 / 344، وج 17 / 289، وج 18 / 387، وج 10 / 41.

اسم الکتاب : مستدرك سفينة البحار المؤلف : النمازي، الشيخ علي    الجزء : 1  صفحة : 201
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست