responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مستدرك الوسائل المؤلف : المحدّث النوري    الجزء : 6  صفحة : 307

وقوّتك ، أبرأ إليك من الحول والقوّة إلّا ما قويتني ، اللهم إني أسألك بركه هذا اليوم ، وأسألك بركة أهله ، وأسألك أن ترزقني من فضلك رزقاً واسعاً ، حلالاً طيباً مباركاً ، تسوقه إليّ ( وأنا خافض [١] في عافية ) [٢] ، يقول ذلك ثلاث مرّات ).

٦٨٨٢ / ٥ ـ السيد علي بن طاووس في كتاب المجتنى : عن مولانا الصادق ، رواه شقيق ، قال ما معناه : إنه ضاق عليه فذكر أنّ الصادق ( عليه السلام ) قال : ( من عرضت له حاجة إلى مخلوق ، فليبدأ فيها بالله عزّ وجلّ ) قال : فدخلت المسجد وصلّيت ركعتين ، فلما قعدت للتشهد ، أفرغ عليّ النوم ، فرأيت في منامي أنه قيل لي : يا شقيق تدلّ العباد على الله ثم تنساه ، فاستيقظت وأقمت في المسجد حتى صلّيت العشاء الآخرة ، وحضر في دار ه فوجد قد جاءه من بعض أصدقائه ما كفاه وأغناه.

١٨ ـ ( باب استحباب الصلاة لقضاء الدين )

٦٨٨٣ / ١ ـ الحسن بن فضل الطبرسي في مكارم الأخلاق : صلاة الدين أربع ركعات ، يقرأ في الأُولى : الحمد مرّة ، والمعوذتين عشر مرّات ، وقل هو الله أحد عشر مرّات ، وفي الثانية : الحمد ، وآية الكرسي عشر مرّات ، وقل يا أيها الكافرون عشر مرّات ، و ( آمن الرسول ) [١]


[١] في نسخة من المصدر : خائض.

[٢] في المصدر : في عافية بحولك وقوتك وأنا خافض في عافية.

٥ ـ المجتنى ص ١١.

باب ١٨

١ ـ مكارم الأخلاق ص ٣٣٦.

[١] البقرة ٢ : ٢٨٥.

اسم الکتاب : مستدرك الوسائل المؤلف : المحدّث النوري    الجزء : 6  صفحة : 307
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست