responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مستدرك الوسائل المؤلف : المحدّث النوري    الجزء : 3  صفحة : 126

١٠ ـ ( باب ما يعرف به زوال الشمس ، من زيادة الظل بعد

نقصانه ، وميل الشمس إلى الحاجب الأيمن ).

٣١٧٣ / ١ ـ دعائم الإسلام : روينا عن أبي عبد الله جعفر بن محمد (عليهما السلام) ، أنه قال : « أول وقت صلاة [١] الظهر زوال الشمس ، وعلامة زوالها ان ينصب شيئاً له فيء [٢] في موضع معتدل ، في أول النهار ، فيكون حينئذ ظله ممتدا إلى جهة المغرب ، ويتعاهد فلا يزال الظل يتقلص وينقص حتى يقف ، وذلك حين تكون الشمس في وسط الفلك ، ما بين المشرق والمغرب ، ثم تزول وتسير ما شاء الله ، والظل قائم لا يتبين حركته ، حتى يتحرك إلى الزيادة ، فإذا تبين حركته فذلك أول وقت الظهر ».

١١ ـ ( باب استحباب التسبيح والدعاء والعمل الصالح ، عند الزوال )

٣١٧٤ / ١ ـ السيد علي بن طاووس في فلاح السائل : عن أبي محمّد هارون بن موسى رضي الله عنه ، عن محمّد بن همام ، عن عبد الله بن العلاء المذاري ، عن سهل بن زياد الآدمي ، عن علي بن حسان ، عن زياد بن النوار ، عن محمّد بن مسلم ، قال : سألت أبا جعفر ( عليه السلام ) ، عن ركود الشمس عند الزوال ، فقال : « يا محمّد ،


الباب ـ ١٠

١ ـ دعائم الإسلام ج ١ ص ١٣٧ باختلاف يسير في ألفاظه.

[١] ليس في المصدر.

[٢] في نسخة : ظلّ ( منه قدّس سرّه ).

الباب ـ ١١

١ ـ فلاح السائل ص ٩٦ ، وعنه في البحار ج ٨٧ ص ٥٤ ح ٧.

اسم الکتاب : مستدرك الوسائل المؤلف : المحدّث النوري    الجزء : 3  صفحة : 126
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست