responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عوالي اللئالي المؤلف : ابن أبي جمهور    الجزء : 1  صفحة : 293
(173) " المؤمنون عند شروطهم " [1] (174) " الكعبة تزار ولا تزور " [2]. (175) " السكوت عند الضرورة بدعة ". (176) " السلطان ظل الله في الارض، يأوي إليه كل مظلوم من عباده " [3] [4]. (177) " العدل جنة واقية وجنة باقية ". (178) " اصلح وزيرك، فانه الذي يقودك إلى الجنة أو إلى النار " [5]. (179) " الجاه أحد الرفدين ". (180) " الامور مرهونة بأوقاتها ". - > يخرج من الدنيا، حتى يتمتع بالحظ، وسعادة الدنيا بقدر تعبه في تحصيل العلم، فيكون الله تعالى قد عجل له السعادة في الدنيا، كما قدرها له في الاخرة (جه).

[1] الوسائل، كتاب التجارة، باب
[6] من أبواب الخيار، فراجع. ولفظ الحديث (المسلمون عند شروطهم) وفي المستدرك كتاب التجارة باب
[5] من أبواب الخيار حديث 7 نقلا عن عوالي اللئالي كما في المتن.
[2] المراد بالكعبة هنا، الذي يقتدي به الناس كالعالم، فينبغي للناس زيارته والانقياد إليه، ولا يكلفونه زيارته لهم، لا للتعليم ولا لغيره (جه).
[3] الجامع الصغير للسيوطي ج 2، 38 حرف السين المحلى بأل نقلا عن البيهقي في شعب الايمان، وتتمة الحديث: (فان عدل كان له الاجر، وكان على الرعية الشكر. وان جار أو حاف أو ظلم كان عليه الوزر وكان على الرعية الصبر. وإذا جارت الولاة قحطت السماء. وإذا منعت الزكاة هلكت المواشي. وإذا ظهر الزنا ظهر الفقر والمسكنة. وإذا اخفرت الذمة أديل الكفار).
[4] فكما ان الظل يمنع من أذي الشمس كذلك السلطان العادل يمنع الناس من الاذى (جه) (5) ان كان المراد بالوزير العقل، فالامر للوجوب. وان كان هو المعاون في الامور الدنيوية فالامر للاستحباب (معه).
اسم الکتاب : عوالي اللئالي المؤلف : ابن أبي جمهور    الجزء : 1  صفحة : 293
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست