responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 99  صفحة : 385

من مكة [١].

٧ ـ ل : فيما أوصى به النبي 9 عليا 7 مثله [٢].

٨ ـ مع : ابن الوليد عن الصفار عن الاشعري عن الجاموراني عن ابن أبي عثمان عن موسى بن بكر مثله [٣].

قال الصدوق رحمه الله : سمعت بعض أهل اللغة يقول : في معنى الوكار : يقال للطعام الذي يدعى إليه الناس عند بناء الدار وشرائها : الوكير والوكار منه والطعام الذي يتخذ للقدوم من السفر يقال له : النقيعة ويقال له الركاز ايضا والركاز الغنيمة كأنه يريد أن في اتخاذ الطعام للقدوم من مكة غنيمة لصاحبه من الثواب الجزيل وفيه قول النبي 9 : الصوم في الشتاء الغنيمة الباردة [٤] وقال أهل العراق : الركاز المعادن كلها وقال أهل الحجاز : الركاز المال المدفون خاصة مما كنزه بنو آدم قبل الاسلام كذلك ذكره أبوعبيد ولا قوة إلا بالله أخبرنا بذلك أبوالحسين محمد بن هارون الزنجاني فيما كتب إلى عن علي بن عبدالعزيز عن أبي عبيد القاسم بن سلام [٥].

٩ ـ ل : الاربعمائة قال أميرالمؤمنين 7 : إذا قدم أخوك من مكة فقبل بين عينية وفاه الذي قبل به الحجز الاسود الذي قبله رسول الله 9 والعين التي نظر بها إلى بيت الله عزوجل وقبل موضع سجوده ووجهه وإذا هنيتموه فقولوا : قبل الله نسكك ورحم سعيك وأخلف عليك نفقتك ولا يجعله آخر عهدك ببيته الحرام [٦].

١٠ ـ ثو : ابن الوليد عن الصفار عن البرقي عن يونس بن يعقوب عن الصادق 7 قال : قال علي بن الحسين 7 لابنه محمد 7 حين حضرته الوفاة : إنني قد حججت على ناقتي هذه عشرين حجة فلم أقرعها بسوط قرعة


(١ ـ ٢) الخصال ج ١ ص ٢٢١.
[٣]معانى الاخبار ص ٢٧٢.
[٤]معانى الاخبار ص ٢٧٢.
[٥]معانى الاخبار ص ٢٧٢.
[٦]الخصال ج ٢ ص ٤٣١.

اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 99  صفحة : 385
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست