responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 91  صفحة : 381

٤

* ( باب ) *

* « ( نوادر الصلاة وهو آخر أبواب الكتاب ) » *

١ ـ دعوات الراوندى : كان أبوجعفر الثاني 7 إذا دخل شهر جديد يصلي أول يوم منه ركعتين يقرأ في الركعة الاولى الحمد وقل هو الله أحد لكل يوم إلى آخره مرة وفي الركعة الاخرى الحمدمرة وإنا أنزلناه مثل ذلك ويتصدق بما يسهل ، يشتري به سلامة ذلك الشهر كله.

المتهجد : عن ابن أبي جيد ، عن محمدبن الحسن بن الوليد ، عن الصفار ، عن أحمدبن محمدعن محمد بن حسان ، عن الحسن بن على الوشا عنه 7 مثله [١].

الدروع الواقية : عنه 9 مثله وروى دعاء سيأتى في أعمال الشهر إنشاء الله.

٢ ـ الدعوات : عن زين العابدين 7 أنه كان يصلي صلاة الغداة ثم يثبت في مصلاه حتى تطلع الشمس ثم يقوم فيصلي صلاة طويلة ثم يرقد رقدة ثم يستقيظ فيدعو بالسواك ، فيستن ثم يدعو بالغداء.

٣ ـ كتاب صفين : لنصر بن مزاحم ، عن عمرو بن شمر وعمر بن سعد و محمد بن عبيدالله ، عن رجل من الانصار ، عن الحارث بن كعب ، عن عبدالله بن عبيد أبي الكنود قال : لما أراد علي 7 الشخوص من النخيلة ، قام في الناس وخطبهم ، وساق الحديث إلى قوله : فخرج 7 حتى إذا جاز الكوفة صلى ركعتين.

قال نصر : وحدثني إسرائيل بن يونس عن أبي إسحاق السبيعي عن عبدالرحمن ابن يزيد أن عليا صلى بين القنطرة والجسر ركعتين.

بيان : يدل على استحباب الصلاة بعد الخروج من البلد مطلقا أو من


[١]مصباح المتهجد ص ٣٦٤ ، وتراه في اقبال السيد : ٨٧.
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 91  صفحة : 381
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست