responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 91  صفحة : 20

يا عظيم يا عظيم يا عظيم أرجوك للعظيم ، أسئلك يا عظيم أن تغفر لي العظيم لا إلله إلا أنت.

اللهم صل على محمد وآل محمد وارزقني خير هذا اليوم الذي شرفته وعظمته وتغسلني فيه من جميع ذنوبي وخطاياي ، وزدني من فضلك إنك أنت الوهاب [١] بيان : قال الجوهري : جبهته! صككت جبهته وجبهته بالمكروه إذا استقبلته به.

٦ ـ الاقبال : روينا باسنادنا إلى أبي عبدالله 7 قال : فاذا قمت للصلاة مستقبل القبلة فكبر وقل :

اللهم إني عبدك وابن عبديك هارب منك إليك أتيتك وافدا إليك تائبا من ذنوبي إليك ، زائرا لك وحق الزائر على المزور التحفة فاجعل تحفتي منك ، وتحفتك لي رضاك والجنة ، اللهم إنك عظمت حرمة شهر رمضان ثم أنزلت فيه القرآن ، أي رب وجعلت فيه ليلة خيرا من ألف شهر ثم مننت على بصيامه وقيامه فيما مننت علي فتمم علي منك ورحمتك.

أي رب إن لك فيه عتقاء فان كنت ممن أعتقتني فيه فتمم علي ولا تردني في ذنب ما أبقيتني ، وإن لم تكن فعلت يا رب لضعف عمل أو لعظم ذنب فبكرمك وفضلك ورحماتك وكتابك الذي أنزلت في شهر رمضان ليلة القدر وما أنزلت فيها وحرمة من عظمت فيها وبمحمد وعلى عليهما سلامك وصلواتك وبك يا الله أتوجه إليك وبمحمد ومن بعده صلى الله عليه وعليهم أتوجه بكم إلى الله يا الله أعتقني فيمن أعتقت الساعة بمحمد 9 [٢].

٧ ـ الاقبال وزوائد الفوائد : الدعاء بعد صلاة العيد اللهم إنى سألتك أن ترزقني صيام شهر رمضان ، وأن تحسن معونتي عليه ، وأن تبلغني استتمامه وفطره وأن تمن على في ذلك بعبادتك وحسن معونتك وتسهيل أسباب توفيقك فأجبتني


[١]مصباح المتهجد : ١٩٨ ، جنة الامام : ٦٥٤.
[٢]الاقبال : ٢٨٨.
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 91  صفحة : 20
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست