responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 91  صفحة : 111

أو يريب الناس في نفسه بالخيانة ، والاخذ على يده كناية عن منعه وزجره » بالقسط في الفقيه « بالحق ولا تغرنكم ».

« ولا تغرنكم بالله الغرور » أي الشيطان بأن يرجئكم التوبة والمغفرة فيجسركم على المعاصى « إن أبلغ الموعظة » في الفقيه إن أحسن الحديث ذكر الله و أبلغ موعظة المتقين كتاب الله أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ـ ثم ذكر التوحيد ثم قال ـ ويقرأ قل يا أيها الكافرون أو الهيكم التكاثر أو والعصر ، وكان مما يدوم عليه قل هو الله أحد ، وكان إذا قرء إحدى هذه السور جلس جلسة كجلسة العجلان ثم ينهض ، وهو 7 كان أول من حفظ عليه الجلسة بين الخطبتين ، ثم يخطب الخطبة التي كتبناها يوم الجمعة ».

اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 91  صفحة : 111
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست