responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 75  صفحة : 91

٥ ـ لى : بهذا الاسناد ، عن محمد بن سنان ، عن الحسين بن زيد ، عن الصادق 7 قال : من دخل موضعا من مواضع التهمة فاتهم فلا يلومن إلا نفسه [١].

٦ ـ صح : عن الرضا ، عن آبائه : قال : قال أمير المؤمنين 7 : من عرض نفسه للتهمة فلا يلومن من أساء الظن به [٢].

٧ ـ سر : في جوامع البزنطي قال : قال أبوالحسن 7 : قال أبوعبدالله 7 : اتقوا مواضع الريب ، وريقفن أحدكم مع امه في الطريق ، فانه ليس كل أحد يعرفها.

٨ ـ نهج : من وضع نفسه مواضع التهمة فلا يلومن من أساء به الظن [٣].

وقال 7 من دخل مداخل السوء اتهم [٤].

٤٧

*(باب)*

*«(لزوم الوفاء بالوعد والعهد ، وذم خلفهما)»*

الايات : البقرة : أو كلما عاهدوا عهدا نبذه فريق منهم بل أكثرهم لا يؤمنون [٥] وقال : الموفون بعهدهم إذا عاهدوا [٦].

أسرى : وأوفوا بالعهد إن العهد كان مسؤلا [٧].

مريم : واذكر في الكتاب إسماعيل إنه كان صادق الوعد [٨].

المؤمنون : والذينهم لامانتهم وعهدهم راعون [٩].


[١]أمالى الصدوق ص ٢٩٧.
[٢] صحيفة الرضا ص ١٥.
[٢]نهج البلاغة ج ٢ ص ١٨٤.
[٤] نهج البلاغة ج ٢ ص ٢٢٧.
[٥]البقرة : ١٠٠.
[٦] البقرة : ١٧٧.
[٧]أسرى : ٣٤.
[٨] مريم : ٥٤.
[٩]المؤمنون : ٨.
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 75  صفحة : 91
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست