responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 75  صفحة : 105

وقد خاطر من استغنى برأيه * وقال 7 : الخلاف يهدم الرأي * وقال 7 : إذا ازدحم الجواب خفي الصواب * وقال 7 : من أوما إلى متفاوت خذلته الحيل [١].

٣٩ ـ كنز الكراجكى : قال أمير المؤمنين 7 : لارأي لمن انفرد برأيه * وقال 7 : ماعطب من استشار * وقال 7 : من شاور ذوي الالباب دل على الرشاد ، ونال النصح ممن قبله * وقال 7 : رأي الشيخ أحب إلى من حيلة الشباب [٢] وقال 7 : رب واثق خجل ، وقال 7 : اللجاجة تسلب الرأي.

٤٠ ـ عدة الداعى : عن النبي 9 قال : تصدقوا على أخيكم بعلم يرشده ورأي يسدده.

٤١ ـ اعلام الدين : قال النبي 9 : الحزم أن تستشيروا ذا الرأي ، وتطيع أمره ، وقال 9 : إذا أشار عليك العاقل الناصح فاقبل ، وإياك والخلاف عليهم فان فيه الهلاك ، وقال الصادق 7 : المستبد برأيه موقوف على مداحض الزلل ، وقال 7 : لا تشر على المستبد برأيه.

٤٩

*(باب)*

*«(غنى النفس والاستغناء عن الناس ، واليأس عنهم)»*

١ ـ لى ، ل ، مع : عن الصادق 7 ناقلا عن حكيم غنى النفس أغنى من البحر [٣].

٢ ـ لى ، مع : جاء جبرئيل إلى النبى 9 فقال : يا محمد عش ماشئت


[١]راجع نهج البلاغة ط عبده ج ٢ ص ١٥٥ ، ١٦٨ ، ١٨٤ ، ١٨٥ ، ١٨٦ ، ١٩١ ، ١٩٣ ، ١٩٨ ، ٢٤٠.
[٢]في النهج تحت الرقم ٨٦ من الحكم : رأى الشيخ أحب إلى من جلد الغلام والجلد : البصالة والصلابة والشدة والقوة.
[٣]أمالى الصدوق ص ١٤٦ ، الخصال ج ٢ ص ٥ ، معانى الاخبار ص ١٧٧.
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 75  صفحة : 105
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست