responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 71  صفحة : 362

موسى » [١] ـ قيل : فأوحى الله جل جلاله إليه : ياموسى هذا شئ مافعلته مع نفسي أفتريد أن أعمله معك؟ فقال : قد رضيت أن تكون لي اسوة بك.

٦ ـ نهج : قال 7 : من أحد سنان الغضب لله قوي على قتل أشداء الباطل [٢].

وقال 7 : إذا هبت أمرا فقع فيه ، فان شدة توقيه أعظم مما تخاف منه [٣].

(٩٠)

* ( باب ) *

* « ( حسن العاقبة واصلاح السريرة ) » *

الايات : آل عمران : قل إن تخفوا مافي صدوركم أو تبدوه يعلمه الله ويعلم مافي السموات ومافي الارض والله على كل شئ قدير [٤].

النساء : يستخفون من الناس ولايستخفون من الله وهم معهم إذ يبيتون مالا يرضى من القول وكان الله بما يعملون محيطا [٥].

الانعام : وهوالله في السموات والارض يعلم سركم وجهركم ويعلم ماتكسبون [٦].

اسرى : ربكم أعلم بما في نفوسكم إن تكونوا صالحين إنه كان للاوابين غفورا [٧].


[١]الاحزاب : ٦٩.

(٢ و ٣) نهج البلاغة ج ٢ ص ١٨٥.
[٤]آل عمران : ٢٩.
[٥]النساء : ١٠٨.
[٦]الانعام : ٣.
[٧]أسرى : ٢٥.

اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 71  صفحة : 362
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست