responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 36  صفحة : 248

الخفاف ، عن الاصبغ بن نباتة ، عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب 7 قال : قال رسول الله 9 : من أحب أن يحيا حياتي ويموت مماتي ويدخل جنة عدن التي وعدني ربي قضيت من قضبانه غرسه بيده ثم قال له : كن فكان [ وهي جنة الخلد ] فليتول عليا [١] والاوصياء من بعده ، فإنهم لا يخرجونكم من الهدى ولا يدخلونكم في ضلالة [٢].

ير : عبدالله بن محمد ، عن إبراهيم بن محمد الثقفي ، عن إبراهيم بن محمد بن ميمون مثله [٣].

٦٣ ـ ير : محمد بن يعلى الاسلمي ، عن عماد بن رزين ، عن أبي إسحاق ، عن زياد بن مطرف قال : قال رسول الله 9 : من أراد أن يحيا حياتي ويموت ميتتي [٤] ويدخل الجنة التي وعدني ربي وهو قضيب من قضبانه غرسه بيده وهي جنة الخلد فليتول عليا وذريته من بعده ، فإنهم لن يخرجوه من باب هدى ولن يدخلوه في باب ضلال [٥].

٦٤ ـ ير : أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن الحسين بن بشار [٦] ، عن أبي الحسن الرضا 7 قال : قال رسول الله 9 : من أحب أن يحيا حياتي ويموت مماتي ويدخل جنة عدن التي وعدني ربي ، قضيب من قضبانه غرسه بيده ثم قال له : كن فكان فليتول علي بن أبي طالب والاوصياء من بعده ، فإنهم لا يخرجونكم من هدى ولا يدخلونكم في ضلالة [٧].

ير : عبدالله بن محمد ، عن إبراهيم بن محمد ، عن عبدالرحمان بن أبي هاشم مثله [٨].

٦٥ ـ ير : إبراهيم بن هاشم ، عن محمد البرقي ، عن خلف بن حماد ، عن محمد القطبي قال : سمعت أبا عبدالله 7 يقول : الناس غفلوا قول رسول الله 9 في علي يوم غدير خم ، كما غفلوا يوم مشربة ام إبراهيم [٩] : أتاه الناس يعودونه فجاء علي 7 ليدنو


[١]في المصدر و ( د ) : فيتول على بن ابى طالب.

(٢ و ٣ و ٥ و ٧ و ٨) بصائر الدرجات : ١٥.
[٤]في المصدر : ويموت مماتى.
[٦]في المصدر : عن الحسين بن يسار.
[٩]اى يوما كان النبى 9 في مشربة ـ وهى الغرفة ـ ام إبراهيم ( ب ).

اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 36  صفحة : 248
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست