responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 29  صفحة : 395

١٢ ـ باب [١]

العلة التي من أجلها ترك أمير المؤمنين 7

فدك لما ولي الناس

١ ـ ع [٢] : الدقاق ، عن الأسدي ، عن النخعي ، عن النوفلي [٣] ، عن علي بن سالم ، عن أبيه ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله 7 قال : قلت له : لم لم يأخذ أمير المؤمنين 7 فدك لما ولي الناس؟ ولأي علة تركها؟ فقال له : لأن الظالم والمظلومة قد كانا قدما [٤] على الله عز وجل وأثاب الله المظلومة [٥] وعاقب الظالم [٦] ، فكره أن يسترجع شيئا قد عاقب الله عليه غاصبه وأثاب عليه


[١]الترقيم لا يوجد في الأصل وجاء في حاشية (س).
[٢]علل الشرائع ١ ـ ١٥٤ ، باب ١٢٤ ، حديث ١.
[٣]في المصدر : حدثنا علي بن أحمد بن محمد الدقاق ; قال : حدثني محمد بن أبي عبد الله الكوفي ، عن موسى بن عمران النخعي ، عن عمه الحسين بن يزيد عن النوفلي ...
[٤]في المصدر : فقال : لأن الظالم والمظلومة كانا قدما.
[٥]في العلل : المظلوم.
[٦]في مطبوع البحار وضع على : قد كانا .. إلى الظالم رمز نسخة بدل ، وعلى الواو من وأثاب رمز نسخة صحيحة.
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 29  صفحة : 395
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست