responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 24  صفحة : 226

١٧ ـ كنز : محمد بن العباس عن محمد بن همام عن محمد بن إسماعيل العلوي عن عيسى بن داود عن أبي الحسن موسى عن أبيه 7 قال : نزلت هذه الآية وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين لآل محمد إلا خسارا [١].

١٨ ـ كنز : محمد بن العباس عن أحمد بن محمد السياري [٢] عن محمد بن خالد البرقي عن الحسين بن سيف عن أخيه عن أبيه عن أبي حمزة عن أبي جعفر 7 قال : قوله تعالى : وقل الحق من ربكم في ولاية علي 7 فمن شاء فيؤمن ومن شاء فيكفر إنا أعتدنا لظالمي آل محمد حقهم نارا أحاط بهم سرادقها [٣].

١٩ ـ كنز : محمد بن العباس عن أحمد بن القاسم عن السياري عن محمد بن البرقي عن محمد بن علي عن علي بن حماد الأزدي عن عمرو بن شمر عن جابر عن أبي عبد الله 7 [٤] في قوله عز وجل : ( وَأَسَرُّوا النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا ) قال الذين ظلموا آل محمد حقهم [٥].

٢٠ ـ كنز : محمد بن العباس عن محمد بن همام عن محمد بن إسماعيل العلوي عن عيسى بن داود عن موسى بن جعفر عن أبيه عن جده 7 قال : نزلت هذه الآية في آل محمد خاصة ( أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللهَ عَلى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلاَّ أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللهُ ) إلى قوله [٦] ( وَلِلَّهِ عاقِبَةُ الْأُمُورِ ) [٧].

٢١ ـ كنز : بهذا الإسناد عنه 7 في قوله تعالى : ( الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ


[١]كنز الفوائد : ١٤٠ والآية في الاسراء : ٨٣ وهي هكذا : ولا يزيد الظالمين إلا خسارا.
[٢]في المصدر : أحمد بن القاسم عن أحمد بن محمد السيارى.
[٣]كنز الفوائد : ١٤١. والآية في الكهف : ٢٩ وهي هكذا : إنا اعتدنا للظالمين نارا.
[٤]في المصدر : عن أبي جعفر 7.
[٥]كنز الفوائد : ١٦٢. والآية في الأنبياء : ٣.
[٦]في المصدر : ثم تلى إلى قوله.
[٧]كنز الفوائد : ١٧٢. والآيات في الحج : ٣٩ ـ ٤١.
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 24  صفحة : 226
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست