responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 2  صفحة : 24

٧٢ ـ وقال 9 : فضل العالم على العابد سبعين درجة بين كل درجتين حضر الفرس سبعين عاما ، وذلك أن الشيطان يدع البدعة للناس فيبصرها العالم فينهى عنها والعابد مقبل على عبادته لايتوجه لها ولايعرفها.

٧٣ ـ ضه : قال النبي 9 ألا احدثكم عن أقوام ليسوا بأنبياء ولاشهداء يغبطهم يوم القيامة الانبياء والشهداء بمنازلهم من الله على منابر من نور[١] ، فقيل : من هم يارسول الله؟ قال : هم الذين يحببون عبادالله إلى الله ، ويحببون عبادالله إلي ، قال : يأمرونهم بما يحب الله وينهونهم عما يكره الله ، فإذا أطاعوهم أحبهم الله.

٧٤ ـ غو قال النبي 9 : إن الله لاينتزع العلم انتزاعا ولكن ينتزعه بموت العلماء ، حتى إذا لم يبق منهم أحد اتخذ الناس رؤساء جهالا : فافتوا الناس بغيرعلم فضلوا وأضلوا :

٧٥ ـ ختص : قال العالم 7 : من استن بسنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها من غير أن ينقص من اجورهم شئ ، ومن استن بسنة سيئة فعليه وزرها ووزر من عمل بها من غير أن ينقص من أوزارهم شئ.

٧٦ ـ نوادر الراوندى : بإسناده عن موسى بن جعفر ، عن آبائه : قال قال رسول الله 9 : من يشفع شفاعة حسنة ، أو أمر بمعروف ، أو نهى عن منكر ، أو دل على خير ، أو أشار به فهوشريك ، ومن أمربسوء أو دل عليه ، أو أشار به فهوشريك

٧٧ ـ كنز الكراجكى : قال أميرالمؤمنين 7 : لم يمت من ترك أفعالا تقتدى بهامن الخير ، ومن نشرحكمة ذكربها.

٧٨ ـ ومنه عن النبي 9 قال : أربع تلزم كل ذي حجى من امتي ، قيل : وماهن يارسول الله؟ فقال : استماع العلم ، وحفظه ، والعمل به ، ونشره.

٧٩ ـ عدة : عن النبي 9 قال : من الصدقة أن يتعلم الرجل العلم ويعلمه الناس.


[١]يمكن أن يكون المراد بالغبطة السرور دون تمنى المنزلة.
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 2  صفحة : 24
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست