[1] البقرة: 224. و العرضة فعلة بمعنى المفعول
كالقبضة تطلق لما يعرض دون الشيء و للمعرض للامر و معنى الآية على الأول لا
تجعلوا اللّه حاجزا لما حلفتم عليه من أنواع الخير فيكون المراد بالايمان الأمور
المحلوف عليها و على الثاني و لا تجعلوه معرضا لايمانكم فتبتذلوه بكثرة الحلف به.(
البيضاوى)
اسم الکتاب : الكافي- ط الاسلامية المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 7 صفحة : 434