[1] عمل به الاكثر و أنكر ابن إدريس وجوب الغسل و
لم يقل باستحبابه أيضا.( آت)
[2] يدل على ان الجلل لا يحصل الا باغتذاء العذرة
المحضة كما مر.( آت)
[3] الدسكرة: القرية و الصومعة و الأرض المستوية و
بيوت الاعاجم يكون فيها الشراب و الملاهى او بناء كالقصر حوله بيوت، و الجمع
دساكر.( القاموس)
[4] عمل به الشهيد- رحمه اللّه- و المشهور
استبراؤه يوما الى الليل.( آت)
[5] ذلك لان السمك تدخل مع الماء في أنهارهم عند
المد فيجعلون فيها حظائر من قصب فإذا رجع الماء يبقى السمك في تلك الحظائر و قد
تكون فيها العذرة فتأكل منها فيتصور فيها الجلل و الاستبراء معا بخلاف السموك التي
في سائر الأنهار و الحصر مبنى على الغالب اذ يمكن حصولهما في السموك المحصورة في
الحياض.( آت)