[1] أي الصلوات اليومية لأنّها أفضل العبادات
البدنية كما يدلّ عليه« حى على خير العمل».( آت)
[2] استعار للجهاد لفظ اللباس و الدرع و الجنة
لانه به يتقى العدو و عذاب الآخرة.( فى)
[3] في بعض النسخ[ شملة]- بالتاء- و هي كساء
يتغطى به و لعلّ الفعل أظهر كما في النهج.( آت)
[4]« ديت»- على بناء المفعول من باب التفعيل- أى
ذلل، و بعير مديّث اي مذلل بالرياضة.
و الصغار- بالفتح-: الذل و الهوان
و الصاغر: الراضى بالهوان و الذل. و القماءة في النهج بدون الهاء. و القماء- بالضم
و الكسر-: الذل، قما- كجمع و كرم- ذل و صغر. و الأسداد: جمع سد و في القاموس: ضربت
عليه الأرض بالاسداد أي سدت عليه الطرق و عميت عليه مذاهبه. و في بعض النسخ[
الاسهاب] يقال: اسهب الرجل- على البناء بالمفعول- اذا ذهب عقله من لدغ الحية و
قيل: مطلقا و قيل: هو من الاسهاب بمعنى كثرة الكلام لانه عوقب بكثرة كلامه فيما لا
يعنيه.
[5] الادالة: النصر و الغلبة و الدولة، أدال اللّه
له أي نصره و غلبه على عدوه و أعطاه الدولة. و أدال منه و عليه أي جعله مغلوبا
لخصمه. و سئم الخسف أي اوتى الذل و يقال: سأمه خسفا و يضم أي أولاه ذلا و كلفه
المشقة و الذل. و النصف- بكسر النون و ضمها و بفتحتين-:
الإنصاف.
اسم الکتاب : الكافي- ط الاسلامية المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 5 صفحة : 4