[3] أي فكل واحدة من آحاد تلك التولية لكل عمل من
اعمالهم في مقابلة كل إحسان من احسانك الى اخوانك و اللّه تعالى هو المتصدى لتلك
المقابلة لا يفوته شيء من موازنة هذه بهذه لقوله تعالى:« وَ اللَّهُ مِنْ وَرائِهِمْ
مُحِيطٌ» يشعر بذلك خبر حسن بن الحسين الأنباري كما سيأتي عن قريب( كذا في
هامش المطبوع)
[4] أي ما اتيت اليهم من الانعام ينفد بالنسبة
إليهم و يبقى بالنظر إليك.( كذا في هامش المطبوع)
[5] قال في القاموس: الجباية: استخراج الأموال من
مظانها.
اسم الکتاب : الكافي- ط الاسلامية المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 5 صفحة : 110