[2] الظاهر سقوط معاوية بن عمّار عن السند كما
يظهر من الفقيه و سائر الأسانيد الماضية و الآتية.( آت)
[3] ظاهره جعل الذبيحة مقابلة للقبلة و ربما يفهم
منه استقبال الذابح أيضا و فيه نظر.( آت)
[4] أي لا تقطع رقبتها و قال بعض الشارحين: اي لا
تقطع نخاعها قبل موتها و هو الخيط وسط الفقار ممتدا من الرقبة الى أصل الذنب(
رفيع) كذا في هامش المطبوع و قال الفيض- رحمه اللّه-: نخع الذبيحة جاوز منتهى
الذبح فاصاب نخاعها و قال في القاموس: نخع الشاة:
سلخها و وجاها في نحرها ليخرج دم
القلب.
[5] المشهور بين الاصحاب وجوب الترتيب بين مناسك
منى يوم النحر الرمى ثمّ الذبح ثمّ الحلق و ذهب جماعة الى الاستحباب و ربما يؤيد
الاستحباب مقارنته لحكم العقيقة الذي لا خلاف في استحبابه.( آت)
اسم الکتاب : الكافي- ط الاسلامية المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 4 صفحة : 498