responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الكافي- ط الاسلامية المؤلف : الشيخ الكليني    الجزء : 4  صفحة : 320

أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: آخِرُ الْعَقِيقِ بَرِيدُ أَوْطَاسٍ‌[1] وَ قَالَ بَرِيدُ الْبَعْثِ دُونَ غَمْرَةَ بِبَرِيدَيْنِ.[2]

5- عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَحَدِهِمَا ع قَالَ: حَدُّ الْعَقِيقِ مَا بَيْنَ الْمَسْلَخِ إِلَى عَقَبَةِ غَمْرَةَ.[3]

6- عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ عَنْ رَجُلٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: أَوْطَاسٌ لَيْسَ مِنَ الْعَقِيقِ.

7- مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ فَضَّالٍ عَنْ يُونُسَ بْنِ يَعْقُوبَ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنِ الْإِحْرَامِ مِنْ أَيِّ الْعَقِيقِ أَفْضَلُ أَنْ أُحْرِمَ فَقَالَ مِنْ أَوَّلِهِ أَفْضَلُ.

8- مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ عَنْ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ يُونُسَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ‌


[1] قال في المغرب: أوطاس موضع على ثلاث مراحل من مكّة.( آت)

[2]« بريد البعث» قال المجلسيّ- رحمه اللّه- في النسخ بالغين المعجمة و هو غير مذكور في اللغة و صحح بعض الأفاضل البعث بالعين المهملة بمعنى الجيش و قال: لعله كان موضع بعث الجيوش. انتهى. و في هامش المطبوع كلام هذا نصه قوله عليه السلام:« بريد البعث» قال:

الشيخ حسن: لم اقف على ضبط لغة البعث الا في خطّ العلامة في المنتهى فانه أملاه بالنون ثمّ الغين المعجمة و الباء الموحدة و في القاموس- الثغب بالمثلثة و المعجمة و الباء الموحدة-: الغدير في ظل جبل. و قال المجلسيّ في حاشيته على الفقيه البعث هو أول العقيق كما سبق في باب مواقيت الاحرام و هو في عامة النسخ هنا و هناك بتسكين العين المهملة بين الباء الموحدة و الثاء المثلثة و معناه الجيش و لست أظفر بكونه اسما لموضع في كلام أحد من علماء اللغة و ربما يقال: بريد النغب بالنون قبل الغين المعجمة و الباء الموحدة اخيرا و يحكى الضبط كذلك بخط العلامة في المنتهى( سيد رفيع الدين) انتهى. و قال المجلسيّ- رحمه اللّه-: و المسلخ في الحديث الآتي قرء بالحاء المهملة اي الموضع الذي يترتب فيه السلاح فمرجع الكليني الى معنى واحد.

[3] قال السيّد- رحمه اللّه-: إنا لم نقف في ضبط المسلخ و غمرة على شي‌ء يعتد به و قال في التنقيح: المسلح- بالسين و الحاء المهملتين واحد المسالح و هي المواضع العالية. و نقل جدى عن بعض الفقهاء أنّه ضبطه بالخاء المعجمة من السلخ و هو النزع فيه الثياب للاحرام و مقتضى ذلك تأخير التسمية عن وضعه ميقاتا و اما ذات عرق فقال في القاموس: انها بالبادية ميقات العراقيين و قيل: إنّها كانت قرية فخربت.( آت)

فروع الكافي- 20-

اسم الکتاب : الكافي- ط الاسلامية المؤلف : الشيخ الكليني    الجزء : 4  صفحة : 320
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست