[1] قد مرّ مثله في المجلد الثاني ص 543 عن العدة،
عن سهل، عن موسى بن القاسم، عن صباح الحذاء.
[2] في بعض النسخ[ شيطان رجيم]. و الجار بمعنى
المجير.
[3]« الصاحب في السفر و الخليفة في الاهل» هاتان
الصفتان ممّا لا يجتمعان في واحد سوى اللّه جل كبرياؤه و في كلام أمير المؤمنين
عليه السلام« اللّهمّ انت الصاحب في السفر و انت الخليفة في الاهل و لا يجمعهما
غيرك لان المستخلف لا يكون مستصحبا و المستصحب لا يكون مستخلفا». و قوله:
« و اطو» أي أقطع و قرب.( فى)
[4]« ظهرنا» أي ما نركبه من البعير و غيره و الظهر
يقال لما غلظ من الأرض أيضا. و« و عثاء السفر»: مشقته و« كآبة المنقلب»: الرجوع من
السفر بالغم و الحزن و الانكسار.( فى)
[5]« بك احل» بضم الحاء من الحلول اي احل بالمنزل
و هو في مقابلة أسير.( فى)
اسم الکتاب : الكافي- ط الاسلامية المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 4 صفحة : 284