[1] لعله كان في هذا الوقت قيمتها السوقية درهما
بل هو أظهر فلا يدلّ على تعيين الدرهم و هذا الخبر أيضا يدلّ على لزوم البعث إلى
الامام و ان الامساك و عدم الاخذ انما كان للتقية.( آت)
[2] الاعتكاف هو لبث مخصوص للعبادة معتادة او غير
معتادة و لو قصد اللبث مجردا عن قصد العبادة أو العبادة مجردة عن اللبث لم يكن
معتكفا.( كشف الغطاء)
[3] قال في النهاية: فى حديث الاعتكاف: كان إذا
دخل العشر الأواخر شد المئزر. الازار كنى بشده عن اعتزال النساء و قيل: اراد
تشميره للعبادة، يقال: شددت لهذا الامر مئزرى أي شمرت له.( آت)
[4] المراد به الاعتزال بالكلية. بحيث يمنعن عن
الخدمة و المكالمة و الجلوس معه.( آت)
[5]« عشرين»- بفتح العين- بصيغة التثنية. و لا
ينافى وجوب كل ثالث لان عشر الأداء و عشر القضاء كانا منفصلين في النية.( آت).
اسم الکتاب : الكافي- ط الاسلامية المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 4 صفحة : 175