[1] يعني من الرحمة و المغفرة و تضاعف الحسنات و
قبول الطاعات يعنى بها ليلة القدر.( فى)
[2] إشارة الى ما رواه الصدوق في الفقيه عن زرارة
عن احدهما عليهما السلام قال: سألته عن الليالى التي يستحب فيها الغسل في شهر
رمضان فقال: ليلة تسع عشرة و ليلة احدى و عشرين و ليلة ثلاث و عشرين و قال: ليلة
ثلاث و عشرين ليلة الجهنيّ. و حديثه إنّه قال لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله:
أن منزلى نأى عن المدينة فمرنى بليلة ادخل فيها فأمره بليلة ثلاث و عشرين ثمّ قال
الصدوق- رحمه اللّه-:
و اسم الجهنيّ عبد اللّه بن انيس
الأنصاريّ.( آت)
[3] هم القادمون الى مكّة للحج فان تلك الليلة
تكتب أسماء من قدر أن يحج في تلك السنة.( فى)