[1] في النهاية: و فيه كأنى بجبار يعمد إلى سخلى
فيقتله: السخل: المولود المحبب إلى أبويه و هو في الأصل ولد الغنم. و قال: أصل
الجذع من أسنان الدوابّ و هو ما كان منها شابا فتيا فهو من الإبل ما دخل في السنة
الخامسة و من البقر و المعز ما دخل في السنة الثانية و قيل: البقر في الثالثة و من
الضان ما تمت له سنة و قيل أقل منها.
[3] عليه الفتوى و انه يقبل قوله في عدم الوجوب او
الأداء بغير يمين.( آت) و قوله« أنعم لك منهم منعم» أي قال لك: نعم.( فى) و في
النهاية انعمت اي أجابت بنعم.