[1] صرح المحقق و العلامة- رحمهما اللّه- بان
المراد باعطان الإبل مباركها و مقتضى كلام أهل اللغة انها اخص من ذلك فانهم قالوا:
معاطن الإبل مباركها حول الماء لتشرب عللا بعد نهل و العلل: الشرب الثاني و النهل
الشرب الأول و نقل عن أبي الصلاح انه منع من الصلاة في اعطان الإبل و هو ظاهر
المفيد في المقنع و لا ريب انه أحوط. و مربض الغنم- كمجلس مأواها و محل بروكها.(
آت)
[3] بالتشديد جمع جادة و هي وسط الطريق و معظمه و
محمول عند الاكثر على الكراهة و عند الصدوق و المفيد على التحريم و قال الجوهريّ:
قال الأصمعى: و الظواهر: اشراف الأرض.( آت)
[4] و السبخة: الأرض المملح. و يقال بالفارسية(
شورهزار). و ايضا: ارض ذات نزو ما يعلو الماء.