[1] الظاهر ان الضمير راجع إلى الشمس بقرينة
المقام أي سقوطها و يحتمل رجوعه إلى الصلاة فيكون بالمعنى المصطلح فتأمل.( آت)
[2] المراد بالفوت فوت الفضيلة على المشهور و حاصل
جمع المصنّف بين الخبرين ان المراد بالوقتين أول الوقت و آخره و يمكن المستعجل
ايقاعها اول الوقت و آخره فالوقتان بالنسبة إليه و من يأتي بها مع آدابها و
شرائطها و نوافلها فلا يفضل الوقت عنها فمن هذه و بالنسبة إلى هذا المصلى لها وقت
واحد.( آت)