[6] الأنفال: 16. قوله:« مُتَحَرِّفاً ... اه»
حال، يريد الكر بعد الفر تغريرا للعدو فانه من مكائد الحرب.
[7] البقرة: 277. اى الذي يصرعه الشيطان من
الجنون. و من المس متعلق بيتخبط و من للتبيين.
[8] البقرة: 102. اى الذي اشترى السحر بدل دين
اللّه. و الخلاق: النصيب.
[9] الفرقان: 69 و قوله:« يَلْقَ أَثاماً» أى
عقوبة و جزاء لما فعل. و قوله:« يَخْلُدْ فِيهِ مُهاناً» اى يدوم في العذاب مستخفا.
[10] في النهاية اليمين الغموس هي اليمين الكاذبة
الفاجرة كالتي يقتطع بها الحالف مال غيره، سميت غموسا لأنّها تغمس صاحبها في الاثم
ثمّ في النار و فعول للمبالغة.
اسم الکتاب : الكافي- ط الاسلامية المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 2 صفحة : 286