[1] الظاهر أن الخطبة بضم الخاء أي ما يتقدم من
الكلام المناسب قبل إظهار المطلوب( آت)
[2]« ألا» بالتشديد حرف تحضيض و اذ ادخل على
الماضى يكون للتعيير و التنديم و كان المعنى انه لا يسأل عن شيء سوى هذه من جنسها
كما انه من أتى بالصلوات الخمس لا يسأل اللّه عن النوافل و من أتى بالزكاة الواجبة
لا يسأل عن الصدقات المستحبة و هكذا( آت).
[3] في بعض النسخ[ الحسين بن عليّ] و في بعضها[
على بن محمّد].
[4] لعل وجه الرخصة في الاربع سقوط الصلاة عن الحائض
و النفساء و عن فاقد الطهورين أيضا إن قلنا به و الزكاة عمن لم يبلغ ما له النصاب
و الحجّ عمن لم يستطع و الصوم عن الذين يطيقونه.
اسم الکتاب : الكافي- ط الاسلامية المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 2 صفحة : 22